التسويق التجريبي والتجربة الشخصية يركزان على تجربة المستهلك بشكل مباشر. نعم يتيح هذا النوع من التسويق للعملاء فرصة لتجربة المنتج أو الخدمة بأنفسهم قبل شرائها. هذا من شأنه أن يقلل من مخاطر الشراء ويزيد من رضا العملاء واستمراريتهم في التعامل مع العلامة التجارية. لذلك يساهم التسويق التجريبي والتجربة الشخصية بشكل كبير في بناء الثقة بين العميل والعلامة التجارية.
هذا النوع من التسويق يعزز التفاعل المباشر مع العملاء ويساعدهم على تجربة المنتجات أو الخدمات بشكل شخصي. علاوة على أنه يزيد من فرص نجاح الحملة التسويقية ويعزز الولاء للعلامة التجارية.
بالإضافة إلى ذلك، يمكن أن يساعد التسويق التجريبي والتجربة الشخصية في توليد ردود فعل فورية من العملاء. على نحو آخر، يمكن العلامة التجارية من تعديل استراتيجياتها التسويقية بشكل أفضل وفقاً لاحتياجات السوق وتفضيلات العملاء. أخيرا، زيادة فعالية الحملة التسويقية وتحسين أداء المبيعات هي نتيجة مؤكدة لهذا النوع من التسويق.